قصة إخبارية

تعليق وزير شؤون الشرق الأوسط على خطط هدم قرية أم الحيران في النقب

توباياس إلوود: تشير أوامر الهدم التي وزعت على السكان بأن أعمال الهدم الأولية سوف تبدأ في 22 نوفمبر (تشرين الثاني). ورغم أن أعمال الهدم لم تبدأ يوم أمس، فإن خطر الهدم مازال قائما.

من:
Foreign & Commonwealth Office و The Rt Hon Tobias Ellwood MP
منشورة
23 November 2016

نوقش هذا الموضوع خلال جلسة لتوجيه أسئلة شفهية لوزارة الخارجية في مجلس العموم يوم الثلاثاء 22 نوفمبر (تشرين الثاني).

قال وزير شؤون الشرق الأوسط، توباياس إلوود:

أثرت مع السفير الإسرائيلي المخاوف التي أثيرت في مجلس العموم بشأن خطط هدم قرية أم الحيران البدوية في النقب. حيث تشير أوامر الهدم التي وزعت على السكان بأن من المزمع البدء بأعمال الهدم الأولية في 22 نوفمبر (تشرين الثاني). ورغم أن أعمال الهدم لم تبدأ يوم أمس، فإن خطر الهدم مازال قائما.

تدعو المملكة المتحدة السلطات الإسرائيلية والبدو للعمل مع بعضهم لإيجاد حل يلبي احتياجات المتضررين ويحفظ حقوقهم. ولا بد وأن يشمل ذلك اتباع عملية صارمة لإصدار تراخيص البناء تجري مشاورات مناسبة مع المجتمعات البدوية في إسرائيل وتستجيب لاحتياجاتهم.

مزيد من المعلومات

تاريخ النشر 23 November 2016