قصة إخبارية

توباياس إلوود يعرب عن هلعه تعليقا على تقرير اليونيسيف حول معاناة أطفال سورية

يشير تقرير اليونيسيف إلى أن الكثير من الأطفال زهقت أرواحهم أو أصيبوا بجراح قرب مدارسهم، بما فيها مدارس تدعمها المملكة المتحدة لتمنح بعض الأمل للجيل التالي في سورية.

تم نشره بموجب 2016 to 2019 May Conservative government

تعليق وزير شؤون الشرق الأوسط، توباياس إلوود، على تقرير اليونيسيف الذي يسلط الضوء على معاناة الأطفال في سورية.

قال وزير شؤون الشرق الأوسط، توباياس إلوود:

مرت ست سنوات منذ أن وقف الناس احتجاجا ضد القمع في سورية، والمدنيون في أنحاء البلاد هم الذين مازالوا أكثر من يعاني. وقد أثار هلعي ما يعانيه الأطفال وفق ما وثقته منظمة اليونيسيف، حيث تشير إلى أن الكثير من الأطفال زهقت أرواحهم أو أصيبوا بجراح قرب مدارسهم، بما فيها مدارس تدعمها المملكة المتحدة لتمنح بعض الأمل للجيل التالي في سورية.

السبيل الوحيد لإحلال سلام دائم في سورية هو عبر عملية انتقال سياسي جامعة وذات مصداقية للانتقال بعيدا عن نظام الأسد الذي هو مسؤول عن الغالبية العظمى من القتلى المدنيين في البلاد. علينا جميعا مضاعفة جهودنا لدعم السوريين للتفاوض لأجل مستقبل مستقر عبر المحادثات التي تقودها الأمم المتحدة في جنيف، وتحقيق السلام لجميع السوريين.

مزيد من المعلومات

Updates to this page

تاريخ النشر 13 مارس 2017