قصة إخبارية

وزارة الخارجية تنشر تقريرها حول حقوق الإنسان والديموقراطية عن عام 2016

التقرير السنوي حول حقوق الإنسان والديموقراطية يضع حقوق الإنسان في محور تركيز السياسة الخارجية البريطانية ويشمل 30 بلدا تحتل أولوية بمجال حقوق الإنسان.

Human Rights and Democracy Report front cover

FCO launches its Annual Human Rights report for 2016

نشرت وزارة الخارجية تقريرها السنوي حول حقوق الإنسان والديموقراطية عن عام 2016. يغطي هذا التقرير الفترة من يناير/كانون الثاني إلى ديسمبر/كانون الأول 2016، ويتضمن لأول مرة على الإطلاق قسما حول العبودية الحديثة – وهو موضوع توليه الحكومة البريطانية أولوية قصوى.

يركز التقرير على جهود الحكومة البريطانية لحماية حقوق الإنسان والترويج لها في أنحاء العالم. كما يتضمن فصلا عن 30 بلدا تحتل أولوية بمجال حقوق الإنسان.

من المواضيع الأساسية التي يتضمنها التقرير:

  • العبودية الحديثة
  • حقوق النساء والفتيات
  • التعذيب وعقوبة الإعدام
  • حقوق المثليين والمتحولين جنسيا
  • الضغوط المتنامية التي تتعرض لها منظمات المجتمع المدني

قال وزير شؤون حقوق الإنسان بوزارة الخارجية، لورد أحمد:

نرى في الكثير جدا من البلدان في أنحاء العالم عدم احترام ولا تقدير حقوق الإنسان وسيادة القانون كما هو واجب.

والدفاع عن حقوق الإنسان ليس مجرد أمر من الصواب أن نفعله، بل إنه يساعد كذلك في جعل العالم أكثر أمانا وازدهارا وتقدما.

يوثّق هذا التقرير ما لدينا من مخاوف جادة بشأن أوضاع حقوق الإنسان في عدد من البلدان، كما يسلط الضوء على جهودنا التي نبذلها لحماية قيم الحقوق والديموقراطية للجميع والترويج لها.

تعتبر حماية حقوق الإنسان عالميا والترويج لها والدفاع عنها أولوية هامة من أولويات المملكة المتحدة، وصندوق الماغنا كارتا لحقوق الإنسان والديموقراطية يدعم الجهود الحيوية المبذولة على الأرض بهذا الصدد.

كما يضع الدبلوماسيون البريطانيون حقوق الإنسان في صميم كل الجهود التي يبذلونها، ويعملون بالشراكة مع الحكومات الأجنبية والمجتمع المدني – وخصوصا حكومات 30 بلدا تحتل أولوية بمجال حقوق الإنسان – للترويج لبناء مجتمعات أكثر أمانا وشمولية وازدهارا.

Video available here

مزيد من المعلومات

تابعنا باللغة العربية عبر تويتر @FCOArabic

تاريخ النشر 20 July 2017
تاريخ آخر تحديث 28 July 2017 + show all updates
  1. Added link to Twitter Q&A responses

  2. Added details on Lord Ahmad's Twitter Q&A.

  3. First published.